تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الرعي المفرط أمثلة على

"الرعي المفرط" تعريف و معنى  "الرعي المفرط" بالانجليزي  "الرعي المفرط" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • تغذية الماشية للحد من الرعي المفرط
  • وعلى العكس من ذلك، تبين أن المراعي في حالة سيئة جَرَّاء الرعي المفرط وأنها في حاجة إلى الانتعاش.
  • وقد لا تتلاءم الأشكال التقليدية لاستخدام الأراضي، مثل الرعي المفرط والنظم المجتمعية لاستخدام الأراضي، مع حقوق الملكية الخاصة للأفراد.
  • ولكن، مع زيادة الضغط السكاني، قلل الرعاة من تنقل القطعان، مما أدى إلى الرعي المفرط وإلى تدهور المراعي.
  • وكانت هذه المرتفعات تواجه مشاكل من بينها إساءة استخدام الأرض، بما في ذلك الرعي المفرط وإزالة الأحراج والزراعة المفرطة وحرق الأدغال (لإنتاج خشب الوقود).
  • وتؤدي ظروف الجفاف دائما إلى تدهور الغطاء النباتي الطبيعي، المتدهور بالفعل بسبب الرعي المفرط على أنواع النباتات المستساغة.
  • دعم الجهود الرامية إلى التوعية من أجل مكافحة التصحر على مستوى المجتمعات المحلية واتخاذ تدابير مناسبة لخفض الرعي المفرط والزراعة المفرطة وإزالة الغابات.
  • ويتفاقم أثر الجفاف بسبب أنشطة من قبيل الرعي المفرط وطرق الحصاد الرديئة، التي تؤدي إلى انخفاض كميات المياه المحتجزة من التربة؛ واستخدام تقنيات حفظ التربة غير السليمة، التي تؤدي إلى تدهور التربة().
  • وتزداد آثار الجفاف حدة بسبب الأنشطة من قبيل الرعي المفرط والنظم الزراعية الرديئة، مما يقلل من حفظ التربة للمياه، باتباع أساليب غير صحيحة في حفظ التربة مما يؤدي إلى تدهور التربة.
  • وفي هذا الصدد، ركز عدد من المداخلات على أهمية النهوض بخطط وأساليب الإدارة المتكاملة للأراضي والمياه التي تمنع الرعي المفرط واستنزاف موارد الأرض والغابات وتحد منها.
  • وكانت الرحلة الثانية إلى غابة ياتير الواقعة في شمال النقب، وهدفها إبراز الطرق التي ساعد بها تجديد الأنواع الأصيلة وتأهيلها على استعادة النظام الإيكولوجي الذي تدهور بصورة خطيرة بسبب الرعي المفرط وعوامل التعرية.
  • 14- وقُدمت عدة أمثلة عن حالات تردي الأراضي في أمريكا الجنوبية؛ وهي تتعلق بممارسات غير مستدامة مثل تأثير زراعة قصب السكر والقطن، والزراعة المكثفة، والإجهاد الناجم عن الرعي المفرط في المرتفعات المأهولة.
  • ويرى الفريق أيضاً أنه إذا اتُخذت خطوات لمنع الرعي المفرط وقيادة المركبات خارج الطرق، فإن القيام بعد ذلك بوضع الحصى وإجراء تعديلات عضوية سيساعد على إيجاد سطح يمكن أن يعزز إعادة الغطاء النباتي واستعادة الوظائف الإيكولوجية في تلك المناطق.
  • (أ) المناطق الحضرية والضواحي حيث يعاني السكان من قلة وسائل العيش بسبب القيود المفروضة على حيازة الأراضي والإفراط في استغلال الموارد بما في ذلك الرعي المفرط وجمع الحطب والصيد وتخريب الموائل وتلوث التربة من جراء إنتاج النفط؛
  • فبالإضافة إلى أن التغييرات في نظام حيازة الأراضي قد تغير سلوك الأفراد والمجتمعات المحلية مما يفضي إلى تدهور التربة، بسبب أمور منها على سبيل المثال الرعي المفرط الذي يعقب استقرار الرُحَّل والاستغلال المفرط حينما تصبح الأراضي التي يديرها المجتمع المحلي أراضي مشاع مفتوحة للجميع.
  • وتوجد مناطق متدهورة في معظم البلدان، وتوجد الأمثلة البارزة على ذلك في باكستان وجمهورية إيران الإسلامية والصين ومنغوليا والهند وتشكل منحدرات الجبال المتآكلة بشدة في نيبال والمرتفعات التي أزيلت أحراجها وتعاني من الرعي المفرط في جمهورية لاو الديمقراطية الشعبية وأمثلة أخرى.
  • وقد ارتحل ١,٢ مليون رأس من اﻷغنام والماعز من وسط وجنوب العراق إلى المناطق الجبلية في محافظتي دهوك وإربيل، مما أسهم في الرعي المفرط ونقص أعﻻف الماشية، في حين عمل على زيادة خطر انتشار اﻷمراض الفيروسية مثل الحمى القﻻعية وطاعون الحيوانات المجترة الصغيرة.